لمرأة بطبعها تهتم بالتفاصيل الدقيقة التي لا يلتفت إليها أغلب الرجال، فتتأثر بأدق الأمور، ومهما كثرت مشاغلها واهتماماتها فإنها تتذكر المناسبات الخاصة، وتقوم بالتحضير لها وترتيبها بطريقتها الخاصة، لأنها تعتبر أن الاحتفالات فرصة لتجديد مشاعر الحب بينها وبين زوجها، وتبقى في انتظار مفاجأة من شريك حياتها وتذكّره لهذه المناسبات، إلا أن أغلب الرجال يهملون تلك النقطة بحجة المشاغل والهموم التي تحاصرهم من جميع الجهات والتي لا تعطيهم فرصة للتفكير في شيء آخر.
وكشفت دراسة أميركية، أنه لا يمكن الجزم بأن الرجل لا يحب الاحتفال بالمناسبات الخاصة، فعلى الرغم من ارتباط حب الاحتفال بالمناسبات الخاصة والزوجية وأعياد الميلاد ورأس السنة بالمرأة على الدوام، إلا أن ذاكرة الرجل ليست خاملة ومتوقفة، بل إنه يحب أيضا أن يشعر بالاهتمام من قبل حبيبته أو زوجته، مؤكدة أن الاحتفال بالمناسبات يكسر رتابة الحياة الزوجية ويعمل على تجديد مشاعر الحب بين الزوجين.
ووجد الباحثون، أنه على المرأة أن تعدّ عشاء رومانسيا من فترة إلى أخرى، دون أن تكون هناك مناسبة لتعمل على تنشيط الحب بينها وبين زوجها، وإعطاء نكهة للحياة من خلال تناول العشاء في مكان شاعري، واستعادة الذكريات السعيدة التي جمعتهما والتحدث في شأنها، فهذا يجلب السعادة ويساعد على التخلص من الاكتئاب، كما أن الاحتفال بالمناسبات الخاصة لكل منهما يعتبر من العادات المهمة جدا التي تعمل على كسر روتين الحياة الممل وتقوية الروابط.
وتمكن الإشارة إلى أن علماء النفس والاجتماع أجمعوا على أن احتفال الأزواج بالمناسبات وتبادل الهدايا هو مؤشر على نجاح الحياة الأسرية، لأن الهدية دليل على الاستمرارية الصحيحة التي تسير وفقها أيّ علاقة زوجية، كما أنها تعدّ أسلوبا راقيا وشديد الحساسية للتعبير عن الاحتفاظ بالمشاعر دون التأثر بالمتغيرات التي تتعرض لها حياة الزوجين.
وعن تأثير الاحتفال بالمناسبات على الحياة الزوجية، تؤكد استشارية العلاقات الاجتماعية والزوجية في مصر، دعاء راجح، على أهمية الاحتفال بالمناسبات بين الزوجين وتبادل الهدايا، لأن الاحتفال يذكر الزوجين بالمناسبة التي جمعت بينهما، وتبادل الهدايا يكون له تأثير عميق في النفس يبعث على الارتياح، ويبرهن على استمرار الحب بينهما.
وأشارت راجح إلى أن الاحتفالات الخاصة بين الزوجين لها تأثير كبير في تجديد العلاقة الزوجية، وإشعار الطرفين بالاهتمام والحب على مرّ السنين، لافتة إلى أن هناك الكثير من المشكلات التي تفتعل بسبب نسيان الزوج للمناسبات.
ووجد الباحثون، أنه على المرأة أن تعدّ عشاء رومانسيا من فترة إلى أخرى، دون أن تكون هناك مناسبة لتعمل على تنشيط الحب بينها وبين زوجها، وإعطاء نكهة للحياة من خلال تناول العشاء في مكان شاعري، واستعادة الذكريات السعيدة التي جمعتهما والتحدث في شأنها، فهذا يجلب السعادة ويساعد على التخلص من الاكتئاب، كما أن الاحتفال بالمناسبات الخاصة لكل منهما يعتبر من العادات المهمة جدا التي تعمل على كسر روتين الحياة الممل وتقوية الروابط.
وتمكن الإشارة إلى أن علماء النفس والاجتماع أجمعوا على أن احتفال الأزواج بالمناسبات وتبادل الهدايا هو مؤشر على نجاح الحياة الأسرية، لأن الهدية دليل على الاستمرارية الصحيحة التي تسير وفقها أيّ علاقة زوجية، كما أنها تعدّ أسلوبا راقيا وشديد الحساسية للتعبير عن الاحتفاظ بالمشاعر دون التأثر بالمتغيرات التي تتعرض لها حياة الزوجين.
وعن تأثير الاحتفال بالمناسبات على الحياة الزوجية، تؤكد استشارية العلاقات الاجتماعية والزوجية في مصر، دعاء راجح، على أهمية الاحتفال بالمناسبات بين الزوجين وتبادل الهدايا، لأن الاحتفال يذكر الزوجين بالمناسبة التي جمعت بينهما، وتبادل الهدايا يكون له تأثير عميق في النفس يبعث على الارتياح، ويبرهن على استمرار الحب بينهما.
وأشارت راجح إلى أن الاحتفالات الخاصة بين الزوجين لها تأثير كبير في تجديد العلاقة الزوجية، وإشعار الطرفين بالاهتمام والحب على مرّ السنين، لافتة إلى أن هناك الكثير من المشكلات التي تفتعل بسبب نسيان الزوج للمناسبات.
Commentaires
Enregistrer un commentaire
اذا أعجبك الموضوع اترك تعليقك وشارك المقال
لإرسال استفسارات أو مشاركات يرجى زيارة صفحتنا على الفيسبوك
https://www.facebook.com/Awdziriat/