قررت رانيا مدحت شابة تقيم بقرية النخيلة بمحافظة أسيوط (جنوب مصر) أن تقفز على تابوهات ومحرمات المجتمع الصعيدي لتتعلم رياضة التحطيب المعاصر، وهي تلك المنبثقة من رقصة التحطيب الفرعونية الأصل، وأن تنافس فيها الرجال بعد أن كانت اللعبة حكرا عليهم في السابق.
وقالت الشابة التي درست بكلية التربية الرياضية وأصبحت مدرسة للألعاب الرياضية بإحدى المدارس الابتدائية بقريتها، إنها عرفت أن جمعية الصعيد للتنمية، والتي أنشئت عام 1940 أخذت على عاتقها إحياء هذه الرياضة مرة أخرى والاهتمام بها، فقررت الانضمام إليها كأول فتاة في الفريق وتفوقت واستطاعت أن تنافس الشباب الذكور وتفوز عليهم ما أبهر مدربها الدكتور عادل بولاد الذي طور رياضة التحطيب وأضاف إليها لتصبح رياضة التحطيب المعاصر.
وصرحت مدحت أن رياضة التحطيب المعاصر تختلف عن مبارزة التحطيب المتعارف عليها إذ تتحول اللعبة من مجرد رقصات إلى رياضة لها مستويات على شاكلة الرياضات القتالية، كالتايكوندو والكاراتيه والجودو، الأمر الذي جعلها تدرج على جدول الألعاب في البطولات المحلية بالجمهورية وأيضا في البطولات العالمية.
وأشارت إلى أنها من خلال عملها كمدرسة للألعاب استطاعت أن تشجع الأطفال على ممارسة تلك الرياضة وضمهم إلى فريق مكون من أولاد وبنات وصل عددهم إلى 15 طفلا وفتاة مازالوا في المرحلة الابتدائية.
واعتبرت أن دخول الفتيات إلى تلك الرياضة التي كانت مقتصرة على الرجال أمر جيد، مؤكدة أنها لم تجد معارضة من أهلها لممارستها مطلقا بل على العكس شجعوها، خصوصا بعد أن شاهدوها تبارز الشباب وتتغلب عليهم وتستطيع أن تنجز أهدافا بمهارة شديدة. وهي الآن تنتظر خلال الفترة القادمة بطولة الجمهورية التي تنافس فيها لأول مرة، وتعقبها بطولة العالم للتحطيب المعاصر، كما تحلم بتكوين أكاديمية أو مؤسسة لتدريب الشباب فيها على أصول هذه الرياضة.
وشددت على أن رياضة التحطيب المعاصر جعلتها في موضع تحد مع الرجال لإثبات أن المرأة لديها ذكاء وعقل وتستطيع ببنيانها الأضعف من الرجل الفوز عليه، لأن الرياضة لا تحتاج إلى عضلات مشدودة وبنيان جسماني ضخم بل إلى الذكاء بالأساس، مشيرة إلى أنها أصبحت الآن مدربة لغيرها سواء للشباب أو الفتيات وذلك بعد أن أثبتت مقدرتها كلاعبة مميزة.
وأوضحت أن فن التحطيب المعروف هو المبارزة باستخدام العصا أو “الرشّة”، وكان أحد فنون القتال في مصر القديمة وسجلها الفراعنة على جدران معابدهم وهناك الكثير من الصور التي أرخت له، وتحول في بعض فترات التاريخ من رياضة قتالية إلى فنون احتفالية غالبا ما تصاحبها آلات المزمار ويرتدي رجالها الملابس الصعيدية، أما التحطيب المعاصر فأدخلت عليه الملابس العصرية البسيطة وهي البنطلون والـ“تي شيرت” لجعل الحركات أكثر مرونة.
توبا بويوكستون تنفصل رسميا عن زوجها
انفصلت النجمة التركية توبا بويوكستون الشهيرة في الوطن العربي بلميس عن زوجها النجم أنور صايلاك رسميا، بعد زواج دام 6 سنوات، وأثمر طفلتين توأم هما مايا وتوبراك، وذلك بعد أشهر على إصدارهما بيانا رسميا نفيا فيه طلاقهما.
وقالت الشابة التي درست بكلية التربية الرياضية وأصبحت مدرسة للألعاب الرياضية بإحدى المدارس الابتدائية بقريتها، إنها عرفت أن جمعية الصعيد للتنمية، والتي أنشئت عام 1940 أخذت على عاتقها إحياء هذه الرياضة مرة أخرى والاهتمام بها، فقررت الانضمام إليها كأول فتاة في الفريق وتفوقت واستطاعت أن تنافس الشباب الذكور وتفوز عليهم ما أبهر مدربها الدكتور عادل بولاد الذي طور رياضة التحطيب وأضاف إليها لتصبح رياضة التحطيب المعاصر.
وصرحت مدحت أن رياضة التحطيب المعاصر تختلف عن مبارزة التحطيب المتعارف عليها إذ تتحول اللعبة من مجرد رقصات إلى رياضة لها مستويات على شاكلة الرياضات القتالية، كالتايكوندو والكاراتيه والجودو، الأمر الذي جعلها تدرج على جدول الألعاب في البطولات المحلية بالجمهورية وأيضا في البطولات العالمية.
وأشارت إلى أنها من خلال عملها كمدرسة للألعاب استطاعت أن تشجع الأطفال على ممارسة تلك الرياضة وضمهم إلى فريق مكون من أولاد وبنات وصل عددهم إلى 15 طفلا وفتاة مازالوا في المرحلة الابتدائية.
واعتبرت أن دخول الفتيات إلى تلك الرياضة التي كانت مقتصرة على الرجال أمر جيد، مؤكدة أنها لم تجد معارضة من أهلها لممارستها مطلقا بل على العكس شجعوها، خصوصا بعد أن شاهدوها تبارز الشباب وتتغلب عليهم وتستطيع أن تنجز أهدافا بمهارة شديدة. وهي الآن تنتظر خلال الفترة القادمة بطولة الجمهورية التي تنافس فيها لأول مرة، وتعقبها بطولة العالم للتحطيب المعاصر، كما تحلم بتكوين أكاديمية أو مؤسسة لتدريب الشباب فيها على أصول هذه الرياضة.
وشددت على أن رياضة التحطيب المعاصر جعلتها في موضع تحد مع الرجال لإثبات أن المرأة لديها ذكاء وعقل وتستطيع ببنيانها الأضعف من الرجل الفوز عليه، لأن الرياضة لا تحتاج إلى عضلات مشدودة وبنيان جسماني ضخم بل إلى الذكاء بالأساس، مشيرة إلى أنها أصبحت الآن مدربة لغيرها سواء للشباب أو الفتيات وذلك بعد أن أثبتت مقدرتها كلاعبة مميزة.
وأوضحت أن فن التحطيب المعروف هو المبارزة باستخدام العصا أو “الرشّة”، وكان أحد فنون القتال في مصر القديمة وسجلها الفراعنة على جدران معابدهم وهناك الكثير من الصور التي أرخت له، وتحول في بعض فترات التاريخ من رياضة قتالية إلى فنون احتفالية غالبا ما تصاحبها آلات المزمار ويرتدي رجالها الملابس الصعيدية، أما التحطيب المعاصر فأدخلت عليه الملابس العصرية البسيطة وهي البنطلون والـ“تي شيرت” لجعل الحركات أكثر مرونة.
توبا بويوكستون تنفصل رسميا عن زوجها
انفصلت النجمة التركية توبا بويوكستون الشهيرة في الوطن العربي بلميس عن زوجها النجم أنور صايلاك رسميا، بعد زواج دام 6 سنوات، وأثمر طفلتين توأم هما مايا وتوبراك، وذلك بعد أشهر على إصدارهما بيانا رسميا نفيا فيه طلاقهما.
اذا أعجبك الموضوع اترك تعليقك وشارك المقال لإرسال استفسارات أو مشاركات يرجى زيارة صفحتنا على الفيسبوك https://www.facebook.com/Awdziriat/
Commentaires
Enregistrer un commentaire
اذا أعجبك الموضوع اترك تعليقك وشارك المقال
لإرسال استفسارات أو مشاركات يرجى زيارة صفحتنا على الفيسبوك
https://www.facebook.com/Awdziriat/